المدير العام لـ"منظمة الصحة العالمية" يكتب في "المجلة". بعد جائحة "كوفيد" التي تسببت بخسائر هائلة، يتجه العالم نحو اتفاق تاريخي للتعاون، بحيث لا يتكرر ما حصل ولا تترك أفقر الدول في ذيل قائمة الانتظار:
على الرغم من اكتشاف السبب الرئيس وراء تفشي وباء الكوليرا والمتمثل بتلوث المياه، لا يزال الوباء يحصد الأرواح نتيجة الحروب والفقر وأزمة المناخ وغياب العدالة الاجتماعية والاقتصادية، وتأخر اللقاحات.
يُعرف الرئيس دونالد ترمب بولعه بالمشاريع العملاقة، ليس فقط كوسيلة لتعزيز القدرات الوطنية بل كجزء من نهجه الإداري القائم على التسويق السياسي وإثارة الرأي العام. فهل ينجح في إكمال حلمه الدفاعي؟
أجرت "المجلة" حوارا مع الدبلوماسي الأميركي والسفير السابق، آخر وسيط بين سوريا وإسرائيل، حول الفرصة التي مُنحت لسوريا اليوم، وقرار الرئيس ترمب "فتح الباب" لعودة دمشق إلى الشرعية والعوائق أمام السلام: